14‏/3‏/2008

انا فلسطينى

( 1)
الموت ’ الحياة ليس ِفرق بالمعنى
الفلسطينى يموت وهو حى ولم يحصل على شهادة وفاة
يعاشر الظنون انه حى
( 2 )
أنا الفلسطينى .... لغتى مقاومتى
وأن خانت بعض الاصوات ومالت لحضن الاعداء
لا شئ يتبعهم سوى السراب
ستبقى موسيقا لحن فلسطين وأن خان بعض العازفون
( 3 )
أنا فلسطينى .... ساكون كالدورة الدموية
أغذى الارض لنمد جسر الثوار
ليبقى الفلسطينى غير عادى
لا فى عذابة
لا فى حياتة
لن يقف يصرخ على أبواب أنظمة الحكم العربية ليتحدوا
بل يصرخ فى ضمير شعوب الأمة العربية
ثوروا فلن تخسروا سوى القيد والخيمة
( 4 )
أنا فلسطينى
كم مرة ستباع وتشترى أيها الوطن ؟؟؟
من الذى يبيعك أيها الوطن ؟؟؟
من الذى يشتريك أيها الوطن ؟؟؟
ما تعيشة غزة حلم مؤرق لم ينته بعد ؟؟؟
كم من قصيدة كتبت فيك وطربنا لمسماعها أيها الوطن ؟؟؟
أليس نحن الأصحاب الفعليين للقضية نرددها بألم وحسرة وعتاب وخوف ما حدث بين الاخوة
أليس ما حدث يشجع الى تعاظم المؤامرات الخارجية عليك أيها الوطن الجريح ؟؟؟
أ مطلوب منا أن نصمت ونبقى نعيش الحسره أم مطلوب ان نتوحد ؟؟؟

هناك 14 تعليقًا:

صوت من مصر يقول...

وانا مصرى وعايش فى غربه بجد

dkaken يقول...

ع الوجع
يسلموا ها الأنامل
خلاص بكفي الناس اللي بتكتب عن زهر اللوز و درويش

الوطن بنباع
الوطن , الأنجؤز , محمود عباس , البراغيث
هذه الأخطار اللي لازم ينكتب عنها .....
اهلا و سهلا بك في حفلة التدوين الساخرة برعاية شركة بلوغسبوت

فلسطين يقول...

سلام عليك وعلى الوطن

المواطن الفلسطيني يموت الف مرة في اليوم.....صدقا يموت بمجرد رؤيته للمناظر المؤلمة في اي مكان... فما تفسير هذا المفهوم

اختلفت فيك المفاهيم, أيها الوطن العزيز, إلى درجة أصبحت فيها بلا مفهوم. ومستعص على كل فهم سليم.

الغائب من لائحة الحضور شكرا على طرحك الرائع ...

تحياتــــــي

المتشائل يقول...

تذكرت ساندرا جوردن ... المراسلة البريطانية في فلمها الوثائقي حول غزة ... حتى انها اسمت اللفلم .. أرض الموت ... غزة هي ارض الموت فعلا ... وقالت ... هنا في غزة ... قد تموت في اي مكان ... في اية لحظة ... دونما ان تدرك انك قد مت اصلا ... حتى البريطانية التي قضت عدة اشهر لتصوير فلمها ... عرفت ان الخط الفاصل ما بين الحياة والموت يتلاشى هنا في غزة ...

غائب من لائحة الحضور يقول...

صوت من مصر

الوطن لا نسكن فية بل هو يسكن فينا اينما كنا على بقاع الارض

مصر ام الدنيا ونفسى ازورها لاكمل دراستى

اقبل تحياتى

غائب من لائحة الحضور يقول...

دكاكين

الوطن يباع على ابواب واشنطن وطهران

واضح اعتقد

ينهونا ويخلصونا من العابهم التى تذبهنا

اقبل تحياتى

غائب من لائحة الحضور يقول...

فلسطين

وطنى ارجيح الطفولة ضائعة

ايامك مبتورة

حضن بساتينك صارت محروقة

صارت بالرصاص مسكونة

الوطن واضح بس احنا واضحين مع الوطن ؟

اقبلى تحياتى

غائب من لائحة الحضور يقول...

المتشائل

اسمك ذكرنى برواية لايمل حبيبى تعرفة ؟

اذا قرائت الرواية او شاهدت مسرحة المتشائل تمثيل محمد البكرى تعرف اننا مازلنا ضائعين . والموت يصل ببطئ وتموت دون شهادة وفاة

اعتقد اسم المسرحية المتشائل ان لم تخذلنى الذاكرة

اقبل تحياتى

ahmed mefrh يقول...

ثبتكم الله
تحياتى ابو مفراح

غائب من لائحة الحضور يقول...

ابو مفراح

بارك الله فيك

Che ☭ يقول...

غائب من لائحة الحضور ....


نقتل لكن بلا اعذار ...

نصرخ لكن لا احد يسمعنا ...

نقاوم لكن سننتصر ...

che

غائب من لائحة الحضور يقول...

che

اننا حتما لمنتصرون رغم كل شئ يحدث من تخاذل الكل دون استثناء

تحياتى

غير معرف يقول...

يكثر حديثنا عن العودة والنصر!!
لااتوقعهما في حياتي..امل لمن ياتي بعدي ان يستحق الوطن ويعيش في الوطن ويعيش للوطن
اشكر لك كلماتك...ولعل وعسى
لكن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابانفسهم
وبذات الوقت..لوبطلنا نحلم نمووووت!!
الله يحقق احلامنا..ويرجع الوطن للوطن
تقبل مروري

غائب من لائحة الحضور يقول...

غير معرف

ان لم نحلم نموت غير الموت الذى يحدث الان فى غزة

بين الموت والحياة لفلسطينى انة لم يحصل على شهادة وفاة

تحياتى